عندما تعاني من نزلة برد أو إنفلونزا ، يمكن أن يتشكل صداع بفضل جزيئات مكافحة العدوىتسمى "السيتوكينات". يتم إطلاق هذه الجزيئات الصغيرة بواسطة جهاز المناعة. في حين أن وظيفتها الأساسية هي محاربة العدوى ، فإنها يمكن أن تسبب الالتهابات والتي بدورها يمكن أن تسبب الصداع لبعض الناس.
كيف تخفف ضغط الرأس من الانفلونزا؟
طريقة رائعة لتخفيف الصداع وضغط الجيوب الأنفية هي وضع ضغطًا دافئًا على جبهتك وأنفكإذا لم يكن لديك ضغط ، فحاول ترطيب منشفة باستخدام الماء الدافئ وتطبيقه على وجهك عدة مرات في اليوم. سيساعد هذا في تخفيف احتقان الأنف وتخفيف أعراض نزلات البرد.
هل تسبب الحمى ثقل الرأس
ألم الحمى والصداع
يمكن أن تسبب الفيروسات والبكتيريا والفطريات والطفيليات الالتهابات. يمكن أن تؤدي الأمراض والالتهابات الأخرى أيضًا إلى ارتفاع درجة الحرارة. قد تصاب بالحمى إذا كانت درجة حرارة جسمك أعلى من 98.6 درجة فهرنهايت (37 درجة مئوية). يمكن أن تؤدي الحمى إلى تغييرات في جسمك قد تؤدي إلى صداع.
ماذا تفعل الانفلونزا برأسك؟
العدوى أيضًا تنشط الخلايا المناعية للدماغفي هذه المنطقة لفترة طويلة وتغير تعبير الجينات المتورطة في الاضطرابات بما في ذلك الاكتئاب والتوحد والفصام. تشير هذه النتائج إلى أن بعض سلالات الأنفلونزا قد تشكل تهديدًا لوظيفة الدماغ السليمة.
أين تؤلم رأسك عند الإصابة بالأنفلونزا؟
الصداع الذي يشتد مع الانفلونزا
يمكن أن تلتهب الأغشية المخاطية التي تبطن تجاويف الأنف والجيوب الأنفيةعند الإصابة بفيروس الأنفلونزا. وهذا يؤدي إلى زيادة الضغط حول العين والوجه مما قد يؤدي إلى تضخم الصداع.